·تعريف : عبارة عن نموذج قديم مشابه بجسر ميريلاند و التي ترتيط فيه المرممة إلى الدعامات بآلية الصاق ميكانيكية , و هذا هو الفرق بين النوعين , حيث تلصق الاجنحة المعدنية إلى الدعامات باسلوب ميكانيكي بينما نستعمل كل من اآلية الكيميائية و الميكانيكية في الصاق جسر ميريلاند .الاستطباب : كما في جسر ميريلاند إلا أن استخدامه أصبح محدودا و أصبح كحل مؤقت لجسور ميريلاند الفاشلة .
·المزايا : تثبيت المرممات إلى الدعامات ميكانيكي بإجراء ثقوب على سطح المرمـــمة .إن خطر فك الارتباط بين المعدن و الراتنج يعتمد على القوة الراتنج و ليس على الـ bond .إذا حدث و فك الارتباط , فإن إعادة الربط يجب أن تكون بطريقة أقوى .
·المساوئ : استعمال ثقوب في المرممة يتطلب منا سماكة أكبر من المعدن لتزيد من متانة التعويض , هذا يمكن أن يقود إلى مشاكل اطباقية أو شعور المريض بهذه السماكة .
تعليق : في الأيام الأولى لاستخدام جسور ميريلاند كان انفصال المرممات شائع , و كان يعزى السبب إلى عدم توفق الارتباط بين المعدن و الراتنج . و كانت النتيجة هي تحويل جسور ميريلاند إلى جسور روشيت بإحداث ثقوب بالمرممات باستخدام السنبلة و هذا كان إجراء خاطئ على إعتبار أن سماكة المرممات في جسور ميريلاند أقل منها في جسور روشيت و بالتالي سيؤدي ذلك إلى اضعاف المرممات
1.jpg
3.jpg
و يمكن أن نقول أيضاَ :
مع تطور تقنيات ومواد طب الأسنان تزايد الاهتمام بإيجاد طرق أفضل للتعريف عن الأسنان المفقودة بحيث يتم الاستفادة من الأسنان المجاورة لمنطقة الفقد مع التضحية بأقل كمية ممكنة من النسج السنية دون المبالغة في الهدر بشمول السطوح السنية ( سطح أو سطحين ) ، وتعتبر هذه الفكرة الأساس الذي قامت عليه الجسور اللصاقة ( الأمامية والخلفية ) والتي لاقت الكثير من الاهتمام لأنها خلصتنا من كثير من مشاكل الجسور التقليدية .
·المزايا : تثبيت المرممات إلى الدعامات ميكانيكي بإجراء ثقوب على سطح المرمـــمة .إن خطر فك الارتباط بين المعدن و الراتنج يعتمد على القوة الراتنج و ليس على الـ bond .إذا حدث و فك الارتباط , فإن إعادة الربط يجب أن تكون بطريقة أقوى .
·المساوئ : استعمال ثقوب في المرممة يتطلب منا سماكة أكبر من المعدن لتزيد من متانة التعويض , هذا يمكن أن يقود إلى مشاكل اطباقية أو شعور المريض بهذه السماكة .
تعليق : في الأيام الأولى لاستخدام جسور ميريلاند كان انفصال المرممات شائع , و كان يعزى السبب إلى عدم توفق الارتباط بين المعدن و الراتنج . و كانت النتيجة هي تحويل جسور ميريلاند إلى جسور روشيت بإحداث ثقوب بالمرممات باستخدام السنبلة و هذا كان إجراء خاطئ على إعتبار أن سماكة المرممات في جسور ميريلاند أقل منها في جسور روشيت و بالتالي سيؤدي ذلك إلى اضعاف المرممات
1.jpg
3.jpg
و يمكن أن نقول أيضاَ :
مع تطور تقنيات ومواد طب الأسنان تزايد الاهتمام بإيجاد طرق أفضل للتعريف عن الأسنان المفقودة بحيث يتم الاستفادة من الأسنان المجاورة لمنطقة الفقد مع التضحية بأقل كمية ممكنة من النسج السنية دون المبالغة في الهدر بشمول السطوح السنية ( سطح أو سطحين ) ، وتعتبر هذه الفكرة الأساس الذي قامت عليه الجسور اللصاقة ( الأمامية والخلفية ) والتي لاقت الكثير من الاهتمام لأنها خلصتنا من كثير من مشاكل الجسور التقليدية .
