مكان جديد لأخذ الطعوم العظمية الذاتية
تم مؤخراً الإعلان عن أبحاث قام بها فريق عمل فرنسي من جراحي الوجه والفم والفكين
حيث قام هؤلاء بأخذ طعوم عظمية من القشرة الخارجية للعظم الجداري (في القحف) (بدلاً من الحرقفة والأضلاع) من أجل استخدامها في كافة الجراحات الفموية التي تستلزم وجود طعوم عظمية(كجراحات رفع الجيب الفكي وتطعيم السنخ الممتص....الخ)
وقد بينوا ميزات هذه الطعوم بالمقارنة مع الطعوم الحرقفية أو الضلعية
ومن هذه الميزات أن أخذ الطعوم القحفية لا يتبعه أي ألم والوذمة تكون خفيفة جداً (إن وجدت) كما أن الطعوم القحفية قد أبدت وفقاً للدراسات توافقاً وتكيفاً ضمن الحفرة الفموية أكثر من الطعوم الأخرى بالإضافة إلى أن أخذ الطعوم من القشرة الخارجية للقحف أكثر أمانا من الطرق الأخرى وبخاصة عند كبار السن حيث تم تطبيق هذه الطريقة على العديد من المرضى الذين تزيد أعمارهم عن 60 سنة ولوحظ بأن الاختلاطات التالية للعمل الجراحي كانت أقل بكثير من سالفاتها
بالمقابل فإنه من المعروف عند أخذ الطعوم من الحرقفة مثلاً فإن المريض قد يعاني من العرج لعدة أيام ناهيك عن الاختلاطات الأخطر وبخاصة في حالة الطعوم الضلعية والتي من الممكن أن تؤدي إلى انخماص الرئة واختلاطات أخرى تجعل من جراحة الطعوم القحفية أكثر أمامناً بكثير
ملاحظة : هذه الأبحاث طبعاً شملت مايزيد عن 5000 مريض والآن تلقى رواجاً كبيرا في أوربا وفي فرنسا على وجه الخصوص
تم مؤخراً الإعلان عن أبحاث قام بها فريق عمل فرنسي من جراحي الوجه والفم والفكين
حيث قام هؤلاء بأخذ طعوم عظمية من القشرة الخارجية للعظم الجداري (في القحف) (بدلاً من الحرقفة والأضلاع) من أجل استخدامها في كافة الجراحات الفموية التي تستلزم وجود طعوم عظمية(كجراحات رفع الجيب الفكي وتطعيم السنخ الممتص....الخ)
وقد بينوا ميزات هذه الطعوم بالمقارنة مع الطعوم الحرقفية أو الضلعية
ومن هذه الميزات أن أخذ الطعوم القحفية لا يتبعه أي ألم والوذمة تكون خفيفة جداً (إن وجدت) كما أن الطعوم القحفية قد أبدت وفقاً للدراسات توافقاً وتكيفاً ضمن الحفرة الفموية أكثر من الطعوم الأخرى بالإضافة إلى أن أخذ الطعوم من القشرة الخارجية للقحف أكثر أمانا من الطرق الأخرى وبخاصة عند كبار السن حيث تم تطبيق هذه الطريقة على العديد من المرضى الذين تزيد أعمارهم عن 60 سنة ولوحظ بأن الاختلاطات التالية للعمل الجراحي كانت أقل بكثير من سالفاتها
بالمقابل فإنه من المعروف عند أخذ الطعوم من الحرقفة مثلاً فإن المريض قد يعاني من العرج لعدة أيام ناهيك عن الاختلاطات الأخطر وبخاصة في حالة الطعوم الضلعية والتي من الممكن أن تؤدي إلى انخماص الرئة واختلاطات أخرى تجعل من جراحة الطعوم القحفية أكثر أمامناً بكثير
ملاحظة : هذه الأبحاث طبعاً شملت مايزيد عن 5000 مريض والآن تلقى رواجاً كبيرا في أوربا وفي فرنسا على وجه الخصوص